من يسكن احشائى --ابن الجريمه ---ولا---ابن زوجى

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنقل لكم هذه القصه للعظه والعبره
وانه لازم يكون مع المرأه محرم عندخروجها من البيت


هي إمرأه في الخامسه والعشرين من عمرها...علمهاوالدها الصلاة والتقوى وعمل الخير
وعاشت على ماتعلمته من والدها...وتزوجت شابآ مؤمنآ تقيآ..يعمل مدرسآ بالجامعه
وعاشا في سعاده غيركامله بسبب عدم الأنجاب دون سبب معروف...وبشهادة الأطباء
أن الزوج سليم وكذلك الزوجه....
وفي احد الأيام ذهبت الزوجه لزيارة أمها المريضه واخبرها زوجها بأنه عنده "ندوه"في الجامعه .وبعد إنتهائها سيمر عليها للعوده إلا المنزل..وأنتظرت الزوجه عند أمها حتى
العاشره مساءآ ولم يحضر الزوج...وبعد دقائق اتصل الزوج ليخبر زوجته بأن تبيت عند
أمها أو تعود للمنزل بفردها... وحاولت الزوجه العوده لبيتها بركوب تاكسي... وابدى السائق أدبه في البدايه وسار بالتاكسي وإذا به يغيرالطريق.... وعندما وجدت الطريق
مظلمآ خاويآمن حركة المرور. ارتجفت رعبآ وصرخت به أن يعود بها إلى بيت امها
لكن السائق لم يأبه لما تقول .... وأوقف السياره وهجم عليها كالوحش المفترس..
قاومته بشده استرحمته وتوسلت إليه... لكنه قام بتمزيق ملابسها وعندما تعرى جسدها
راحت في غيبوبه ولم تدري ماحدث لها!!! إلا انها استيقظت من الغيبوبه في هذا الخلاء
والظلام ووجدت هذا الذئب البشري قد أغتصبها..... بكت وصرخت وتمنت الموت
وزحفت "إراديآ"ووقفت في الطريق وجاءت سياره كان بداخلها رجل عجوز وابنه
فركبت السياره وبدأت تروي لهم ماحدث بعد ماخلع الشاب ملابسه ليغطيها
وذهبوبها إلى بيت أمها أندهشت الأم عندما شاهدت إبنتها في هذه الحاله المأساويه
واتصل الزوج عدة مرات دون إجابه.. ولم ينتظر حتى الصباح وذهب لزوجته وأخبرته
امها ان سائقآقد إعتدى عليها .. لكن الزوج لم يتمالك نفسه لقد أنهارت قوااه
فألقى بجسده على الأرض.
ومضت أربعة أشهر من الألم والعذاب وحاول الزوج أن يخفف عن زوجته ويسعدها قدر إستطاعته.. وازدادت المأساة يومآ بعد يوم عندما علمت من الطبيب إنها (حامل)
في الشهر الرابع...
ولا تدري من يسكن أحشائها؟
هل هو إبن الجريمه والخطيئه..او إبن زوجها؟؟؟؟؟؟